ويستخدم في هذا الفن مختلف الألوان المائية والزيتية والطباشير والخشبية، كما يمكن رسم الماندالا على مواد مختلفة سواء الورق أو البلاط أو الحجارة أو الرمال، بحسب نيفين.
أما ليليان رزق، 47 عاماً، وتمتلك شركة برمجيات، فبدأت معرفتها بهذا الفن قبل أشهر قليلة.
وتقول ليليان عنه: " ساهم في خلق مساحة شخصية تخصني وحدي في يومي، وهي المساحة التي لم تكن موجودة قبل ذلك".
وتصفه ليليان بـ " الفن الراقي والهاديء"، مضيفة: " أستطيع من خلاله التعبير عن المشكلات بالألوان، وهو ما يدفعني للاحتفاظ بكراسات خاصة بالماندالا في حقيبتي ومجموعة من الألوان، للجوء إليه في أوقات الضيق".

تعليقات
إرسال تعليق